شعر عن العلم رووعة, شعر عن العلم
كيف يفهم الإنسان نفسَه بالعلم والمعرفة؟ العلمُ هو العماد الأوَّل الذي تستند عليه الأمم في
تقدمها ورفعتها، والخلق الرَّفيع لا يأتي إلا لمن عرف وعلم
أَدَّبتُ نَفسي فَما وَجَدتُ لَها بِغَيرِ تَقوى الإِلهِ مِن أَدَبِ في كُلِّ حالاتِها وَإِن
قَصُرَت أَفضَلُ مِن صَمتِها عَلى الكَربِ وَغَيبَةُ الناسِ إِنَّ غَيبَتَهُم حَرَّمَها ذو الَجَلال
في الكُتُبِ إِن كانَ مِن فِضَّةٍ كَلامُكِ يا نَفسُ فَإِنَّ السُكوتَ مِن ذَهَب أبيات في
مدح العلم وذم الجهل أبو العلاء المعري: ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا
تجاهلت حتى ظن أني جاهلا وقال المتنبي: فقر الجهول بلا عقل إلى أدب
فقر الحمار بلا رأس إلى رسن وقال الإمام الشافعي: كم يرفع العلم أشخاصاً
إلى رتب ويخفض الجهل أشرافاً بلا أدب قال ابن الوردي: في ازديادِ
العلمِ إرغامُ العِدى وجمالُ العلمِ إصلاحُ العمل