هذا الشعر قالتة امنه فتاة و هب فسيدنا محمد علية الصلاة و السلام مع مرضعتة حليمه
إذا اصبح العبد و أمسي و ليس همة الا الله و حدة يحمل الله سبحانة حوائجة كلها و حمل عنة جميع ما اهمه
هذا ما حدث مع امنة فتاة و هب عندما ذهبت المرضعة مع سيدنا محمد علية السلام و كان ابنها سيدنا محمد
بعيدا عنها لا تعرف اذا كانت ستلقاة مرة ثانية =ام لا فكانت تشتاق الية و من هنا و كلت
همها الى الله و قالت الشعر و فرغت قلبها لمحبه الله و لسانها لذكرة و جوارحها لطاعته
من بعض ابيات الشعر كيف السبيل و ربما شطت بنا الدار …أم كيف اصبر و الأحباب ربما ساروا
ومنزل الانس اضحى بعد ساكنة …. مستوحشا حين غابت عنة اقمار
كيف السبيل و ربما شطت بنا الدار , ابيات الشعر ادبية
كيف السبيل و ربما شطت بنا الدار